الأربعاء، 18 مارس 2009

قصة واقعيه

مساء الخيرعليكم صبايا وشباب جميعاً أروي لكم قصة واقعيه حصلت 100% ، أنا سعد وعمري 26 سته وعشرون سنه ، لقد تعرفت على حبيبي و اسمه مختار ( أفغاني الجنسيه )... ويبلغ من العمر 16 ستة عشر سنه ..ولد وسيم وآيه في الجمال ووجه ناعم و ذو جسم متناسق و رموش طويلة وبشرة بيضاء ، إن رأيته تنجذب أليه ، وتفضله على البنت بسبب جماله الخلاب ، وكان جسمه متناسق وفخذاه مكتنزين و طيز متوسط الحجم ، عز الطلب ، و مثير جداً لن أنساة أبداً ....وسوف أحكي لكم حكايتي معه من بدايتها لتعرفوا قصتي معه ، في أحد الأيام ونحن نجلس في حديقة منزلنا وإذا برجل أفغاني يبحث عن شقة أو ملحق للأيجار وكان معه ولد ( مختار ) في غاية الجمال ، فقلت له لا توجد عندنا شقة ولكن يوجد ملحق ، فقال لا مشكله ولكن هل أستطيع رؤية الملحق ، فقلت له نعم ، فلما رآه أتجهت أنا وهو إلى والدي وهناك أتفقا على السكن في الملحق بإيجار معين ، فمع مرور الزمن أكتشفت أن من حضر لأستئجار الملحق هو خال مختار وليس والده ، وهو يسكن بالقرب منهم أي في الشارع المجاور لنا ، ووالد مختار في أفغانستان ، ذهب ولا يستطيع الرجوع ، ربما للأسباب ماديه أو أن يكون لديه ظرف هناك ، وعندي أخ أسمه سلطان وهو بنفس عمر مختار 16 سنه ومع مرور الوقت تعرفوا على بعض وأصبحوا أصدقاء ومعظم الوقت هما مع بعض ، وكلما أرى مختار تتحرك شهوتي الجنسيه تجاهه وكان وضع عائلة مختار المادي سيء ومختار يحب أن يلبس ملابس حلوه ويكشخ وأعجب جداً في الهاتف النقال العائد لأخي ، وكان دائماً يتكلم مع أخي ويقول نفسي في حاجات كثيره مثل أن ألبس نفس لباسك وأستخدم الموبايل ، فقد كان يتطلع للأعلى ، وكان كلما دخلت وجدته مع أخي سلطان يلعب بلاي ستيشن أجلس أنا بالخلف وعيني لا تنزل عن مؤخرته وكنت أتحدث معه كثيراً وأضحك بأستمرار ، وفي أحد الأيام قلت لأخي أريد منك مساعدة ، فقال لي ماذا تريد ؟ فقلت كلمني عن مختار ، فقال لما وماذا تريد منه ؟ قلت أرغب في نيكه ؟ فقال لي هو يحب الأمور الماديه والكشخات واللباس ، فقلت هل تستطيع أن تسهل هذه المهمه لي ؟ فقال أخي سلطان سأحاول معه بطريق غير مباشره ؟ وبعد عدة أيام قال لي أخي لقد لمحت له بأن هناك طرق بأمكانك تلبس وتكشخ وتحصل على موبايل ، بدون أن تقوم أنت بشراءها ، فرد على وهو ملهوف وكيف ؟ وقلت له أنت وسيم وحلو ، وبصراحه كثير ناس يتمنون أن يتعرفوا عليك ، ثم قال وبعد ان يتعرفوا علي كيف لي أن أحصل على موبايل وبعض الحاجات ؟ فقلت له تكن مع ذلك الشخص ، وتتبادل الحب وأن لا ترفض له طلباً يطلبه منك ، ثم قال مختار وما هو الطلب الذي يمكن أن يطلبه مني ، فقال له سلطان ربما بل أكيد يريد أن ينيكك وإلا لما كل هذا الذي يقدمه لك ، فقال مختار لالالا أنا لاأعمل هذا فقال له سلطان أنت حر ، أنا قلت لك إذا كنت تريد فأنا لا أحب نيك الأولاد ولكني أعرف شخص ثقة ومحترم ويحب نيك الأولاد ، ويمكنه أن يسعدك ، ومستعد أن يوفر لك أحتياجاتك بأسرع وقت ممكن ، وأنت تعرفه أيضاً ، فقال مختار من هو فقال له أخي سلطان لالا أقول لك من هو الآن ، وإذا وافقت عندها سأقول لك من هو ، وأنهينا موضوعنا ، وذهب مختار لبيتهم ، وفي الغد أحس سلطان بأن مختار لديه شيء يريد أن يقوله ، ولكن سلطان عمل نفسه غير مهتم ، ربما كان مختار يرغب بفتح الموضوع من جديد من قبل أخي سلطان ، ولما لم يقم سلطان بذلك ، أقترب مختار وقال لسلطان لم تقل لي من هو ذلك الشخص ، فقال له سلطان سأقول لك عندما توافق ، فقال مختار أنا موافق ولكن أخاف أن يسبب لي مشاكل ولا أرغب بأن يعلم عني أحد، فقال له سلطان بالنسبه لهذا الموضوع أنا اطمأنك ولن يعلم أحد بكم ، فقال مختار من هو ؟ فقال سلطان الذي يريدك هو أخي سعد ، فقال مختار معقوله سعد؟ فقال له سلطان نعم هو يريدك إذا لم تمانع وسوف يسعدك ، فقال مختار أنا موافق فقال سلطان وهل أقوم بالأتصال عليه وأقول له أنك موافق ، وأحضره لك ؟ فقال مختار نعم أتصل به ، ثم أتصل بي أخي سعد وقال أبشرك حبيبك مختار وافق وهوينتظرك عندي الآن ، وخلال 10 دقائق وإذا أنا موجود أمامهم ، وكنت طوال الطريق وأنا أفكر بمختار وكيف سأقابله بعد المصارحه وشهوتي لنيك حبيبي مختار تضرب عند كل نبضة في عروقي ..وكان خجلاً عندما أتيت ، وسلمت على أخي وسلمت على مختار وبسته ، … ولكي لا أقوم بأحراجه امام اخي قلت له مختار تعال اريد أتكلم معاك على انفراد ….وفعلا أخذت مختار معي وأتجة به لغرفتي وما أن دخلنا قمت بأقفال الباب ثم ألتفت إليه وقلت له حبيبي مختار هل تعلم أني أريدك من زمان فقال لي لا لم أعلم ، فقلت هذا أنت علمت الآن أنا أريدك لي ولي وحدي فقط ، فأومأ مختار برأسه لي وكنا واقفين وقال بس أنا أخاف أحد يعلم فقلت له لا تخف لن يعلم أحد سوى سلطان فقط وسلطان لن يبلغ أحد بذلك ولن يضغط عليك ، وأنا أطمأنك . وهنا أرتاح مختار، ثم أقتربت منه وجهاً لوجه وقبلته وأحتضنته ونحن واقفين ، وتدريجياً بدءت أمصص شفتيه ثم بدءت بتقبيل حبيبي مختار ومص شفتيه الورديات وأدخلت لساني في فمه ومن ثم أقوم بمص لسانه … وبصراحة كان ينظر لي مختار مستغرباً ما افعل به ولكني كنت في قمة الاستمتاع … ثم مسكت يد حبيبي مختار ووضعتها على زبي ثم بدء يفرك زبي .. ويدي بدءت تتسلل إلى مؤخرته وتتحسس طيزه ، وزبي كان منتصباً يريد أن يدخل في طيزه بأسرع وقت ممكن ... فزادت شهوتي إليه ... واستمرينا في ذلك حتى قلت له يجب أن نجلس على السرير ونبقى فقط بالملابس الداخليه ، وهنا قمت بفصخ حبيبي مختارملابسه وبقي فقط بالفانيله والسروال وانا كذلك ، ثم قربت فمي من فمه و قبلته ... وامص شفتيه علي هذه القبلة بواحدة عميقة واخذ يمص لساني ...و انزلقت يدي تدريجياً لتصل الى طيزحبيبي مختار ... واخذت أتلمس طيز مختار من وراء السروال الذي يرتديه وأنا لازال فمي على فمه ثم أدخلت يدي داخل سرواله من الخلف وبدءت يدي تتلمس طيزة مباشرة ومن ثم بدء أصبعي يتسلل باحثاً عن فتحة طيزحبيبي مختار … وفعلاً وجدتها ولمستها بأصبعي وبدءت أبعبص بها محاولاً أدخال اصبعي الأوسط فيها ... ومن ثم ازلت جميع ما علي مختار من ملابس عدا السروال... فأصبح شبه عارياً ... وأنا أرى طيز حبيبي مختارما اجمله وكنت أقبل طيزه ونحن واقفين ، ثم طلبت من حبيبي مختار أن ينام على بطنه .....وما أن نام على بطنه ، وهنا لقد سرح خيالي مما أراه ، ما أجمل هذا الطيز ، صدقوني لا ابالغ أن قلت لكم يعادل عندي طيز 10 بنات كان جسمه حلوووو ووطيزه أحللللللللللللى بصراحه مكوته رهيبه ثم بدءت أقبل جسم حبيبي من قدميه وفخذاه حتى وصلت إلى طيزه ، ذلك الطيز الرائع ثم بدءت أشمه واستنشقه ووضعت وجهي عليه ثم طلبت من حبيبي أن يرفع طيزه للأعلى وان يفتح فلقته بيديه لكي أقوم بمهمتي وأبوس وألحس طيزحبيبي مختار ثم بدءت بشم طيزه بشغف آه آه آه ثم قمت بتقبيل فتحة طيزة ببوسه ناعمه ثم بوسه أقوى ثم أقوى ثم بدءت بلعق ولحس طيز مختار على جوانب طيزه ثم أتجهت إلى جوانب فتحة طيز مختار وبعدها رايت مختار يحرك طيزه يميناً وشمالاً ومره يطلع فوق ومره ينزل تحت حتى أنني قمت بمسك طيزه بقوه لكي أتمكن من لحس فتحة طيزه حتى أني أدخلت لساني بفتحة طيزه وهو يطلب مني أن أدخل لساني أكثر وأكثر ، وصاريتمحن وهو يتنهد ويأن آه آه آه آه ويفرك بصدرة على السرير ، ثم أنتهضت عنه و اخذت علبة الكيواي وقمت بدهن فتحة طيزحبيبي مختار ... ثم بدءت أتحسس بأصبعي على فتحة طيزه محاولا أدخال أصبعي في فتحة طيز حبيبي مختار .. وتدريجياً بدءت أصبعي بالدخول حتى دخل أصبعي كامل بفتحة طيز حبيبي مختار ثم قمت مره أخرى ووضعت الكيواي على فتحة طيز حبيبي مختار وأصابعي محاولا أدخال أصبعين هذه المره وليس أصبع واحد وبدءت بالمحاوله الثانيه وأدخلت أصبع واحد ثم حاولت أدخال اصبعي الثاني وكان حبيبي مختار يتألم وقلت له حبيبي تحمل قليلاً هذا لأنه أول مره وفيما بعد ستتعود ولن تتالم ، وماهي لحظات حتى أدخلت أصبعي الثاني وأصبح في فتحة طيز مختار أصبعين وبدءت بتدليك فتحة طيزه وذلك بعملية تحريك أصابعي الموجودة في طيزه دخولا وخروجاً حتى تعود عليهما تماما ثم أخرجتهما وادخلتهما مرة أخرى ولم يشعر حبيبي بألم ،،،،، ثم تناول كريماً مرة ثانيه ودهنت طيز حبيبي مختار وزبي وبدءت ادخله خفيف بحيث لا يتألم طيز حبيبي مختار وأن لا يكره النيك في المستقبل ... حتى دخل نصف زبي في طيز مختار ...لقد أحسست بأن حرارة طيز مختار عاليه جداً وذلك لأحساس زبي بالحرارة الموجودة داخل فتحة طيزه ، ثم اخرجته وادخلته كله مرة واحدة ... صحيح ان حبيبي مختار يتالم .. ولكن قمة النشوة عندي هي سماع صوته وهو يأن آه آه آه ... وفجأة اخذ يتنهد آخ آخ آخ آخ وبدء يهمهم ويتكلم آخ أدخله بعد بعد للآخر ..... وأنا انيك حبيبي مختار وماسكاً به بيدي من طيزه وما هي إلا لحظات إلا وأنا أقذف ماء زبي في فتحة طيز مختار ... وهنا صرخ ... قائلا ما هذا ؟؟؟ قلت له لقد أنزلت ماء زبي في طيزك حبيبي فقال لي أنه حار… ثم أخرجت زبي من طيزه وقلت له أنا أريدك الآن أن تقوم بمص زبي وهنا أستلقيت على ظهري واخذ يمص مختار زبي حتى قذفت مرة ثانيه في وجهه …. فقلت له أرأيت أنه مجرد ما تتعود لن ترى ألم في المستقبل ،،،، بل أنه هوالآن من يطلب مني أن أقوم بنيكه وهكذا نكت حبيبي مختار وقضينا وقت ممتع وأستمرينا على الوضع شبه يومي .. وبصراحة كادت شهوتي لمختارتقتلني لو لم أقوم بنيكه

شباب مصر الحارين والمثيرين

قصتي ستكون عن شباب مصر الحارين والمثيرين والمليئين بالفحولة والرجولة ، والاهم زبهم الكبير والممتع والطيب . تبدأ حكايتي مع شاب مصري اسمه ايمن وهو يعمل في لبنان في محطة للوقود او البنزين ، كان كلما يراني يبدأ باللعب بزبه ليلفت انتباهي ، وكنت الاحظه والاحظ الحجم الكبير الذي يتحرك من داخل بنطلونه .. عمر ايمن خمسة وعشرين عاما وبشرته سمراء ويمتلك عضلات جميلة ليست بكثيرة ولكنها ليست قليلة أيضاً . المهم ، كنت كلما مررت من أمام المحطة يبدأ بمراقبتي والتبسم لي ، حتى لاحظت رفيقه أيضاً بدا يبتسم لي . وفي يوم تجرأت ودخلت المحطة ليلاً بحجة انني أريد أن أغسل يدي واريد أن أدخل الحمام ، فرح كثيراً عندما رآني أتكلم معه ودلني على مكان الحمام .. ودخلت وليس بنيتي لا غسل يدي ولا من يحزنون ، وتركت الباب مفتوحاً قليلاً لأتمكن من رؤية ما يحدث في الخارج .. رأيته يبتسم ويتكلم مع صديقه وصديقه يقول له : هيا تحرش به .. انت تريد ان تنيكه من زمان ونفسك فيه ، وهو يقول له : لا مش حقدر في مكان العمل احسن حد يشوفني .. بدأ قلبي يرتجف ، وصرت أشعر بالاثارة وانا واقف في مكاني وهو لم يدخل .. بعد قليل سمعت صديقه يقول له : ده مستنيك .. حتخش ولا اروح انا بدالك .. سمعت صوت اقدامه تقترب مني ، وفتح الباب وتبسم لي وسألني عن صحتي .. وانا اتصنع انني لم ازل اغسل يدي .. وفتح سحاب بنطلونه بحجة انه يريد ان يبول واخرج زبه من البنطلون .. صعقت عندما رأيت زبه الضخم والكبير واللون الاسمر والشرايين التي تبرز منه ، وبلمستين من يده كبر زبه بشكل لا يوصف وهو يحركه يمنة ويسرى ، وأنا أبلع بريقي وارتجف زيادة كاما زاد حجم زبه .. المهم سألني : عجبك ؟ قلت له : ياي زبك شو كبير ، قللي : تعال المسو وحتحبو اكثر . اقتربت منه ولم استطع ان امسكه جيداً لجماله وروعته وانتصابه الكبير .. وكأن زبه مصبوب على مقاييس واحدة من أوله وحتى آخره . سألني : عامل ايه الليلة ؟ تيجي لعندنا البيت .. أصلي صاحبي معجب بيك وانا بقيت دلوقتي زيو كمان .. قلتلو اوكي ، واتفقنا اروح عندهم بعد الدوام الساعة 12 بالليل . دلوني على بيتهم ، ورحت بالليل وكانوا ينتظروني معأً والاثنين من دون ثياب من فوق ويرتدون شورت فقط . أيمن من دون شعر على صدره وعضلات جسمه واضحة وحلوة ، أما صديقه سيد فكان غزير الشعر قليلاً وهو أكبر منه بالعمر ، عمره تقريباً ثلاثين ، حتى انه متزوج وله ولدين في مصر ، ولم يسافر الى بلده منذ سنتين . التفزيون شغال وعاملين ابريق من الشاي وكل واحد منهم مولع سيجارة وجو البيت هادي والشارع هادي بعد متصف الليل . قعدنا على الارض وقعدوا يحدثوني عن حياتهم وان ايمن لم يزل عازب ولا يفكر بالزواج حالياً ، اما سيد فهو مشتاق للجنس لانه بعيد عن زوجته وانه يثار كلما دخلت فتاة للمحطة لتعبأ بنزين لسيارتها وانه لم يستطع التعرف على احد لانهم مغرورين . بعد نص ساعة او اكثر شوي اعتذر سيد انه يريد ان ينام وتركني مع ايمن ، فطلبن منه ان يطفىء له الضوء كي يستطيع ان ينام على اعتبار انهما يسكنان في غرفة واحدة فقط .. ضوء القمر يتسلل الى الغرفة والهدوء سيد الموقف .. فجأة اقترب مني ايمن وبدأ يقبلني في فمي ، وانا محرج كون ما يجري قد يزعج سيد النائم .. لكنني بعد لحظة واحدة لم استطع ان أقاوم لمسة يديه وزنوده الحلوة القاسية وانزلني على الارض وبدأ يقبل فمي ووجهي ويحاول ان يخلعني التي شيرت التي ارتديها ونزل يقبل صدري وحلمات بزازي ، ثم انزل شورته ومسك يدي ووضعها على زبه المنتصب كالحجر وانا اعصر زبه بيدي واتحسسه من أوله حتى البيض ، ثم قام واخلعني كل ثيابي وادارني على بطني وبدأ يقبل ظهري حتى نزل على طيزي .. فتحها وابعد جزئيها عن بعضهما واخرج لسانه الحار يلحس بابها باحتراف عال لم ارى مثله من قبل .. وانا اريد ان أتأوه وخائف ان يستيقظ سيد الذي نام .. لكن المفاجأة انه لم يكن نائماً .. ادرت وجهي نحوه وجدت الغطاء مرتفعاً عن جسمه .. يعني انه يشعر بالاثارة وزبه منتصب هو الآخر .. افاق بسرعة وشلح ثيابه هو الآخر وجلس بجوار ايمن وصارا الزبين كل واحد بيد من يدي .. ارضع الاول قليلا ثم انتقل الى الآخر ، وكلما رضعت اكثر كلما انتصبا لدرجة لا توصف ، فقام اولا سيد واراد ان ينيكني .. فطلبت منه احضار بعض الكريم .. قال لي : انا لا استعمل الكريم . قلت له لكنك ستعورني هكذا . قال لي : اطمئن طريقتي لا يستطيع ان ينفذها احد غيري . بدأ يلحس طيزي بلعابه ، وطيزي بدأت تفتح قليلاً قليلاُ .. ثم ادخل اول جزء من زبه .. اوقفه قليلاً ، ثم سحبه وبدأ يلحس باب طيزي بلعابه من جديد ويعود لادخاله مرة اخرى ، لكنه يزيد من مسافة الادخال هذه المرة .. وهكذا .. تكرر الامر لاكثر من عشرين مرة حتى ادخله كله في النهاية وانا لم اشعر بأي ألم او وجع ، وانا في هذه الأثناء أرضع زب ايمن والحس البيض واضعهم في فمي ، ادخل واحدة واخرج الثانية ، وبين كل فترة رضع واخرى يمسك ايمن رأسي ويرفعني صوبه ويقبلني في فمي ثم اعود للمص من جديد .. متعتهما معاً لا توصف .. متفاهمان مع بعضهما والاثنين ممتعين جنسياً ويعرفان كيف يمتعان الشخص الذي بين يديهما .. المهم طلب ايمن من سيد افساح المجال له ، فسحب زبه وتبادلا الادوار ، لكن ايمن اراد ان ينيكني بطريقة مختلفة ، ارتفع فوقي وادخل زبه كله دفعة واحدة وكل ضغط جسمه صار فوق ظهري بطريقة عامودية .. يدخل زبه حتى النهاية ، ثم يخرجه كله ، وسيد في هذا الوقت جلس بجاني طالباً مني ان ارضع زبه من جديد .. في لحظات بدأ طل شيء يتغير .. صار ايمن ينيكني بعنف بدل الرومانسية ، وسيد صار يضربني على وجهي ويشد من شعري ويجبرني ان ادخل زبه كله في فمي حتى الاختناق .. ثم تبادلا الادوار من جديد مع وضعية جديدة ، نمت على ظهري ورفع سيد قدماي ووضعهما على كتفيه وجاء ايمن وجلس على صدري ووضع زبه في فمي لدرجة انه سيطر على جسمي وصار هو المتحكم بالكمية التي يريد ادخالها في فمي ، وهو يضغظ بزبه داخل فمي يريد ان يدخله كله .. جسمي الصغير لم يعد ظاهراً بيم جسديهما الضخمين ، وكأنني لست موجوداً تحتهما أو بينهما . بعد قليل قال سيد لأيمن : ما رأيك بطريقتنا المفضلة ؟ قال له أيمن : لا أعتقد أنه سيتحملها ، الا ذا احضرت الكريم هذه المرة .. قام سيد واحضر كريماً وبدأ يضع منه على يده وعلى طيزي ويدخل اصابعه .. من ضخامة زبهما كانت طيزي قد توسعت قليلاً .. أصبع أو أصبعين ربما .. لكن مه اضافة الكريم وادخال اصابع سيد وايمن معاً بدأت بالاتساع اكثر واكثر .. وانا اشعر بالألم لكنه الألم الممتع واللذيذ .. ثم نام ايمن على الارض واراد مني ان اصعد فوقه وادخل زبه في طيزي وصرت أنا من فوق ، لكن بعد دقيقة واحدة جاء سيد من خلفي وطلب مني أن أنبطح فوق جسد أيمن حتى تلامست اجسادنا مع بعض وجاء فوقي واراد ان يدخل زبه هو الآخر .. صرخت من الفكرة ، لكن ايمن امسك بي حتى لم اعد استطع المقاومة اطلاقاً ، ومع شراسة وقوة سيد من خلفي ادخل زبه في طيزي بقوة ، فصارا الزبين في داخلي وبدأ النيك الحقيقي .. يتحرك ايمن بزبه ثم يتحرك سيد مع زبه حتى اتسعت طيزي للزبين معاً ، وانا كالمعصور بين جسديهما .. ناكوني لنصف ساعة معاً وانا اتألم من السعادة وبدأ سيد يتحدث معي بألفاظ سيئة .. ويقول لي مثلاُ : انت مبسوط يا متناك .. زبي بينيك طيزك يا واد .. قول لزبي انا تحت امرك .. دللو .. دلعو .. قول اني زبي على راسك وانت تحت أمرو ، ويزيد من ضربات زبه بداخلي وايمن يتنهد من الانبساط ، حتى قال لسيد : لم اعد احتمل .. انا حنزل بعد شوي .. سحب سيد زبه من طيزي وقام ايمن ايضا ، ثم طلبوا مني ان انبطح على ظهري من جديد ، وطلب سيد من ايمن ان ينزله بداخلي .. وضع ايمن زبه في طيزي من جديد .. وعاد ينيكني ثم اخرجه ولعب به قليلاً ، وعندما انزل اول لحظة اعاده الى طيزي من جديد وبدأ بالصراخ وهو ينزل في داخلي .. حتى افرغه لآخر نقطة ، فطلب منه سيد ان يعطيه دوره هو أيضاً ، أدخل سيد زبه في طيزي وبدأ ينيكني أيضاً حتى أنزل هو الآخر ، وانا اشعر بحرارة ما ينزل في طيزي لدرجة شعرت أنها امتلأت بالمن لأقصى درجة .. عندها مسكني سيد من رجلي اليمنى وايمن من رجلي اليسرى ورفعاني عن الارض وحملاني الى الحمام وقال لي سيد : هبا اضغط على طيزك وانظر ما سيخرج منها من اللبن .. هذا من زبري وزبر ايمن .. وبضغطة واحدة رأيت شلالاً من المن ينزل من طيزي وهما يضحكان معاً .. وطلبا مني العودة مجددا لعندهما في اليوم التالي

الروض العاطر في ممارسة الجنس وطيب الخاطر


كنت من قبل ابن عشرة أعوام، كنت أبيضا جميل الشكل وناعم الملمس، شعري كما يقال كستنائي يميل إلى السواد وعيناي خضراوين كنت منعما مدللا من قبل أبوي، تعرفت على ابن جار لنا وله أخ كبير في العمر يبلغ عشرين سنة أو يزيد قليلا كنت ألعب وألهو مع ابن جاري وكان أخوه يبدي اهتماما بي حيث كان يدعوني أن أدخل غرفته لأنه أعد من الألعاب والمسلية من أجلي، لم أكن استجيب له حيث أنه أكبر مني فكنت ألعب مع أخية لأنه مثلى وفي مثل عمري.
من سوء حظي أن الحارة التي أسكن فيها لايوجد من الأولاد من مثل عمري غيري انا ابن جارنا أما بقية الجيران فكان الأوراد اكبر مني ولعلهم في العقد الثالث من أعمارهم وكانوا ينظرون إلى ويستأنسون لحديثي وكثيرا ما يدعونني إلى الدخول في مجالسهم الخاصة ويتركون صديقي وحده، فكنت لا ألبي طلباتهم وعذري هو أنهم كبار وانا صغير في العمر.
كنت أجهل الأمور الجنسية وهؤلاء يرونني وأعينهم تريد أن تفترسني في الجنس أرى أعينهم لا تلاحظني وخاصةً مؤخرتي وذلك لكبرها وانتفاخها ثم إني جميل الملامح وشديد بياض اللون، و من أجل ذلك أخذ اللُّعاب يسيل من أفواههم جوعا بالجنس ومضاجعتي من الخلف، وكل منهم يعمل بحيلة كي يتوحّد بي ويقضي مآربه وينهل من ماء طيزي المنتفخ لقضاء متعته الشهوانية فقط.
وممن احتال علي ودعاني لغرفته أخو صديقي، ذات يوم ذهبت إلى جارنا أسأل عن صديقي وألعب معه فأدخلني البيت في غرفته نلهوا بالألعاب فسمع أخوه صوتي فدخل علينا ورحب بي وقال: تعال إلى غرفتي فإن فيها من الألعاب أحسن من هنا ويوجد فيها وأشرطة جديدة قد نزلت مؤخرا... قلت: حسنا سآتيك إلى غرفتك... فلما دخلت إلى غرفته أمر أخوه الأصغر أن يخرج فلما خرج أقفل الباب بالمفتاح وأخذ بيدي يشدني إليه وهو يبتسم.
أخذت ألتفت حول غرفته فلم أر شيئا مما قاله من الألعاب المسلية أبدا فقلت له: أين الألعاب التسلية لا أرى شيئا؟؟!!! فقال بابتسام: سوف تتسلى بلعبةٍ سأخترعها لك الآن.. قلت: وماهي؟!! .. قال: لعبه العروس والعريس...فقلت ماهذا؟؟!! قال: هي لعبة جديدة ستعرفها الآن... ثم أخذ يده يضعه على طيزي من الخلف ويتلمسه لي قلت: عيب عليك لا تفعل بي هذا.. فابتسم وتابع لمسه لطيزي فقلت له: سوف اخبر ماما، إبعد يدك عني... فأخرج زبه إلى وقال: هذا زبي إلمسه ولن اخبر ماما إنك لمست زبي لأني ابن جاركم وأنت صديق أخي الصغير وانت كذلك لن تخبر ماما بأني لمست طيزك لأني أخو صديقك ولستُ بغريب.. أليس كذلك؟؟
سكت ولم أجيب، فقال: تعالى امسك زبي ولن أقول شيئا تعالى امسكه .. فمددت يدي ومسكته فقال لي: أرأيت لن أخبر ماما أنك مسكت زبي والآن أريدك أن تلعب به حتى نبدأ لعبة العروس والعريس حبيبي!!!! فأخذت ألعب به وأحركه وهو يبتسم ويقول برافوا عليك أنت ولدٌ شاطر... فأخذ زبه ينتفخ ويكبر فاستغربت من كبره وطوله العجيب ... قام وجلس على كرسي له ودعاني أن أستلقى على بطني على رجليه وهو جالس ففعلت ذلك وأخذ يدخل يده داخل سروالي يتلمس طيزي من الداخل.
كنت هذه المرة أستجيب إلى طلباته وأوامره لي فقد كان لطيفا معي وأثناء تلمسه لطيزي أرى أنه ينتهد وأحيانا ينفخ من فمه فأمر ان أفتح له رجلي ففعلت ثم أخذ يمرر إصبعه بين طيزي وبعد ذلك أمرني أن أفتح رجلي أكثر ففتحتهما أكثر من قبل فأخذ يمرر إصبعه على طيزي ثم أخذ يحرك إصبعه على فتحة طيزي ويقول: هنا سيكون فيه لعبة العروس والعريس حبيبي .. فقلت كيف ذلك؟؟!! قال وهو يحرك اصبعه على فتحة طيزي: هنا يا حبيبي أتشعر بإصبعي يلعب على سرمك؟! قلت نعم. قال: هنا سيكون اللعب والإستمتاع.... قلت: وكيف تكون الطريقة؟!! قال: عليك أن تخلع سروالك الآن يا حبيبي...قلت: أستحي!!! قال: تستحي مني؟!!! قلت نعم.
ثم قام عني وأخذ يخلع ملابسه كلها حتى سرواله وأخذ يلعب بزبه أمامي وهو يقول: انظر أنا لا أستحي منك لأنك ابن جارنا وصديق أخي الصغير وعليك ألا تستحي مني إخلع سروالك فقط..قلت حسنا إن كان كذلك لاحرج عندي ولكن لا تخبر أمك ولن أخبر أمي. قال: بالطبع لن أخبرها بذلك فهذا أمر سري بيني وبينك حبيبي... ثم خلعت سروالي فقال لي: أريدك أن تستلقى على السرير منبطحا حتى نبدأ لعبة العروس والعريس... ففعلت وانبطحت على السرير ثم أخذ كريم أو ما يسمى باللوشن وأخذ يدهن طيزي بكثرة فقال: ما أنعم طيزك إنها ملساء.. ثم أمر أن أفتح له رجلي تماما حتى ينفرج طيزي عن فتحة الشرج فأصبحت فتحت الشرج عنده واضحة بادية فقال: لك فتحة شرجٍ وردية اللون صافية ما أروعها أريد أن أدهنا لك بالدهن...
أخذ يدهن شرجي ويدخل إصبعه فيها ثم يخرجه ويدخله ويخرجه ويدخله وهكذا فقال: أأنت مرتاح الآن؟؟!! قلت نعم.. قال: أتشعر بالألم؟؟!!! قلت لا... وبعد فترة أدخل إصبعين ثم ثلاثة حتى أصبحت فتحة طيزي واسعة فأستلقى على ظهري وأخذ بمرر زبه المنتصب بين طيزي وهو كذلك حتى أدخل زبه في طيزي فقال: الآن نلعب لعبة العروس والعريس فأنت العروس وانا العريس فزبي في طيزك الآن وسوف تستمتع حبيبي... فقلت: هذه لعبة العروس والعريس؟!! قال نعم... فخطر في ذهني أنه سوف يبول داخل طيزي فقلت: لا تبول في طيزي أرجوك لا تفعل..فقال: من قال لك بأني سأبول في طيزك؟! قلت خطر في بالي ربما تبول في طيزي. قال: كلا أنت حبيبي ولا أفعل شيئا يضرك فثق بي. قلت إني واثق بك ولكني سألت لأطمئن. ثم أعطاني قبلة على خدي