الأربعاء، 18 مارس 2009

شباب مصر الحارين والمثيرين

قصتي ستكون عن شباب مصر الحارين والمثيرين والمليئين بالفحولة والرجولة ، والاهم زبهم الكبير والممتع والطيب . تبدأ حكايتي مع شاب مصري اسمه ايمن وهو يعمل في لبنان في محطة للوقود او البنزين ، كان كلما يراني يبدأ باللعب بزبه ليلفت انتباهي ، وكنت الاحظه والاحظ الحجم الكبير الذي يتحرك من داخل بنطلونه .. عمر ايمن خمسة وعشرين عاما وبشرته سمراء ويمتلك عضلات جميلة ليست بكثيرة ولكنها ليست قليلة أيضاً . المهم ، كنت كلما مررت من أمام المحطة يبدأ بمراقبتي والتبسم لي ، حتى لاحظت رفيقه أيضاً بدا يبتسم لي . وفي يوم تجرأت ودخلت المحطة ليلاً بحجة انني أريد أن أغسل يدي واريد أن أدخل الحمام ، فرح كثيراً عندما رآني أتكلم معه ودلني على مكان الحمام .. ودخلت وليس بنيتي لا غسل يدي ولا من يحزنون ، وتركت الباب مفتوحاً قليلاً لأتمكن من رؤية ما يحدث في الخارج .. رأيته يبتسم ويتكلم مع صديقه وصديقه يقول له : هيا تحرش به .. انت تريد ان تنيكه من زمان ونفسك فيه ، وهو يقول له : لا مش حقدر في مكان العمل احسن حد يشوفني .. بدأ قلبي يرتجف ، وصرت أشعر بالاثارة وانا واقف في مكاني وهو لم يدخل .. بعد قليل سمعت صديقه يقول له : ده مستنيك .. حتخش ولا اروح انا بدالك .. سمعت صوت اقدامه تقترب مني ، وفتح الباب وتبسم لي وسألني عن صحتي .. وانا اتصنع انني لم ازل اغسل يدي .. وفتح سحاب بنطلونه بحجة انه يريد ان يبول واخرج زبه من البنطلون .. صعقت عندما رأيت زبه الضخم والكبير واللون الاسمر والشرايين التي تبرز منه ، وبلمستين من يده كبر زبه بشكل لا يوصف وهو يحركه يمنة ويسرى ، وأنا أبلع بريقي وارتجف زيادة كاما زاد حجم زبه .. المهم سألني : عجبك ؟ قلت له : ياي زبك شو كبير ، قللي : تعال المسو وحتحبو اكثر . اقتربت منه ولم استطع ان امسكه جيداً لجماله وروعته وانتصابه الكبير .. وكأن زبه مصبوب على مقاييس واحدة من أوله وحتى آخره . سألني : عامل ايه الليلة ؟ تيجي لعندنا البيت .. أصلي صاحبي معجب بيك وانا بقيت دلوقتي زيو كمان .. قلتلو اوكي ، واتفقنا اروح عندهم بعد الدوام الساعة 12 بالليل . دلوني على بيتهم ، ورحت بالليل وكانوا ينتظروني معأً والاثنين من دون ثياب من فوق ويرتدون شورت فقط . أيمن من دون شعر على صدره وعضلات جسمه واضحة وحلوة ، أما صديقه سيد فكان غزير الشعر قليلاً وهو أكبر منه بالعمر ، عمره تقريباً ثلاثين ، حتى انه متزوج وله ولدين في مصر ، ولم يسافر الى بلده منذ سنتين . التفزيون شغال وعاملين ابريق من الشاي وكل واحد منهم مولع سيجارة وجو البيت هادي والشارع هادي بعد متصف الليل . قعدنا على الارض وقعدوا يحدثوني عن حياتهم وان ايمن لم يزل عازب ولا يفكر بالزواج حالياً ، اما سيد فهو مشتاق للجنس لانه بعيد عن زوجته وانه يثار كلما دخلت فتاة للمحطة لتعبأ بنزين لسيارتها وانه لم يستطع التعرف على احد لانهم مغرورين . بعد نص ساعة او اكثر شوي اعتذر سيد انه يريد ان ينام وتركني مع ايمن ، فطلبن منه ان يطفىء له الضوء كي يستطيع ان ينام على اعتبار انهما يسكنان في غرفة واحدة فقط .. ضوء القمر يتسلل الى الغرفة والهدوء سيد الموقف .. فجأة اقترب مني ايمن وبدأ يقبلني في فمي ، وانا محرج كون ما يجري قد يزعج سيد النائم .. لكنني بعد لحظة واحدة لم استطع ان أقاوم لمسة يديه وزنوده الحلوة القاسية وانزلني على الارض وبدأ يقبل فمي ووجهي ويحاول ان يخلعني التي شيرت التي ارتديها ونزل يقبل صدري وحلمات بزازي ، ثم انزل شورته ومسك يدي ووضعها على زبه المنتصب كالحجر وانا اعصر زبه بيدي واتحسسه من أوله حتى البيض ، ثم قام واخلعني كل ثيابي وادارني على بطني وبدأ يقبل ظهري حتى نزل على طيزي .. فتحها وابعد جزئيها عن بعضهما واخرج لسانه الحار يلحس بابها باحتراف عال لم ارى مثله من قبل .. وانا اريد ان أتأوه وخائف ان يستيقظ سيد الذي نام .. لكن المفاجأة انه لم يكن نائماً .. ادرت وجهي نحوه وجدت الغطاء مرتفعاً عن جسمه .. يعني انه يشعر بالاثارة وزبه منتصب هو الآخر .. افاق بسرعة وشلح ثيابه هو الآخر وجلس بجوار ايمن وصارا الزبين كل واحد بيد من يدي .. ارضع الاول قليلا ثم انتقل الى الآخر ، وكلما رضعت اكثر كلما انتصبا لدرجة لا توصف ، فقام اولا سيد واراد ان ينيكني .. فطلبت منه احضار بعض الكريم .. قال لي : انا لا استعمل الكريم . قلت له لكنك ستعورني هكذا . قال لي : اطمئن طريقتي لا يستطيع ان ينفذها احد غيري . بدأ يلحس طيزي بلعابه ، وطيزي بدأت تفتح قليلاً قليلاُ .. ثم ادخل اول جزء من زبه .. اوقفه قليلاً ، ثم سحبه وبدأ يلحس باب طيزي بلعابه من جديد ويعود لادخاله مرة اخرى ، لكنه يزيد من مسافة الادخال هذه المرة .. وهكذا .. تكرر الامر لاكثر من عشرين مرة حتى ادخله كله في النهاية وانا لم اشعر بأي ألم او وجع ، وانا في هذه الأثناء أرضع زب ايمن والحس البيض واضعهم في فمي ، ادخل واحدة واخرج الثانية ، وبين كل فترة رضع واخرى يمسك ايمن رأسي ويرفعني صوبه ويقبلني في فمي ثم اعود للمص من جديد .. متعتهما معاً لا توصف .. متفاهمان مع بعضهما والاثنين ممتعين جنسياً ويعرفان كيف يمتعان الشخص الذي بين يديهما .. المهم طلب ايمن من سيد افساح المجال له ، فسحب زبه وتبادلا الادوار ، لكن ايمن اراد ان ينيكني بطريقة مختلفة ، ارتفع فوقي وادخل زبه كله دفعة واحدة وكل ضغط جسمه صار فوق ظهري بطريقة عامودية .. يدخل زبه حتى النهاية ، ثم يخرجه كله ، وسيد في هذا الوقت جلس بجاني طالباً مني ان ارضع زبه من جديد .. في لحظات بدأ طل شيء يتغير .. صار ايمن ينيكني بعنف بدل الرومانسية ، وسيد صار يضربني على وجهي ويشد من شعري ويجبرني ان ادخل زبه كله في فمي حتى الاختناق .. ثم تبادلا الادوار من جديد مع وضعية جديدة ، نمت على ظهري ورفع سيد قدماي ووضعهما على كتفيه وجاء ايمن وجلس على صدري ووضع زبه في فمي لدرجة انه سيطر على جسمي وصار هو المتحكم بالكمية التي يريد ادخالها في فمي ، وهو يضغظ بزبه داخل فمي يريد ان يدخله كله .. جسمي الصغير لم يعد ظاهراً بيم جسديهما الضخمين ، وكأنني لست موجوداً تحتهما أو بينهما . بعد قليل قال سيد لأيمن : ما رأيك بطريقتنا المفضلة ؟ قال له أيمن : لا أعتقد أنه سيتحملها ، الا ذا احضرت الكريم هذه المرة .. قام سيد واحضر كريماً وبدأ يضع منه على يده وعلى طيزي ويدخل اصابعه .. من ضخامة زبهما كانت طيزي قد توسعت قليلاً .. أصبع أو أصبعين ربما .. لكن مه اضافة الكريم وادخال اصابع سيد وايمن معاً بدأت بالاتساع اكثر واكثر .. وانا اشعر بالألم لكنه الألم الممتع واللذيذ .. ثم نام ايمن على الارض واراد مني ان اصعد فوقه وادخل زبه في طيزي وصرت أنا من فوق ، لكن بعد دقيقة واحدة جاء سيد من خلفي وطلب مني أن أنبطح فوق جسد أيمن حتى تلامست اجسادنا مع بعض وجاء فوقي واراد ان يدخل زبه هو الآخر .. صرخت من الفكرة ، لكن ايمن امسك بي حتى لم اعد استطع المقاومة اطلاقاً ، ومع شراسة وقوة سيد من خلفي ادخل زبه في طيزي بقوة ، فصارا الزبين في داخلي وبدأ النيك الحقيقي .. يتحرك ايمن بزبه ثم يتحرك سيد مع زبه حتى اتسعت طيزي للزبين معاً ، وانا كالمعصور بين جسديهما .. ناكوني لنصف ساعة معاً وانا اتألم من السعادة وبدأ سيد يتحدث معي بألفاظ سيئة .. ويقول لي مثلاُ : انت مبسوط يا متناك .. زبي بينيك طيزك يا واد .. قول لزبي انا تحت امرك .. دللو .. دلعو .. قول اني زبي على راسك وانت تحت أمرو ، ويزيد من ضربات زبه بداخلي وايمن يتنهد من الانبساط ، حتى قال لسيد : لم اعد احتمل .. انا حنزل بعد شوي .. سحب سيد زبه من طيزي وقام ايمن ايضا ، ثم طلبوا مني ان انبطح على ظهري من جديد ، وطلب سيد من ايمن ان ينزله بداخلي .. وضع ايمن زبه في طيزي من جديد .. وعاد ينيكني ثم اخرجه ولعب به قليلاً ، وعندما انزل اول لحظة اعاده الى طيزي من جديد وبدأ بالصراخ وهو ينزل في داخلي .. حتى افرغه لآخر نقطة ، فطلب منه سيد ان يعطيه دوره هو أيضاً ، أدخل سيد زبه في طيزي وبدأ ينيكني أيضاً حتى أنزل هو الآخر ، وانا اشعر بحرارة ما ينزل في طيزي لدرجة شعرت أنها امتلأت بالمن لأقصى درجة .. عندها مسكني سيد من رجلي اليمنى وايمن من رجلي اليسرى ورفعاني عن الارض وحملاني الى الحمام وقال لي سيد : هبا اضغط على طيزك وانظر ما سيخرج منها من اللبن .. هذا من زبري وزبر ايمن .. وبضغطة واحدة رأيت شلالاً من المن ينزل من طيزي وهما يضحكان معاً .. وطلبا مني العودة مجددا لعندهما في اليوم التالي

هناك 18 تعليقًا:

  1. كنت بأحد ميادين القاهره اتجول فاعترض طريقي ورع مصري جسمه أنيق وجه جميل لايتجاوزعمره السابعة عشر يسألني كم الساعه فقلت له الساعه بالفندق هيا بنا لنعرف بكم الساعه فبتسم وعرف الحكايه , لحق بي
    بعد وصولي الفندق وكنت جاهزا لاستقباله دخل وشاهد القضيب منتصب مباشرة امسك به وضممته بقوة ومصصت شفايفه العنابيه الفاتحه خلعت ملابسه واخذته للسرير مباشرة ضللت امص بصيزه ويفتح ارجله ويرفع طيزه للأعلى لكي تفتح اكثر بعدها ادخلت القضيب المنتصب بقوه وادخلته على عدة مرات وهو يقول دخله كله لاتفرغ طول وضللت انيك فيه اكثر من ساعتين دون توقف.

    ردحذف
  2. ممكن رقم تليفونك يا اللى ايمن نكك ده تليونى اريدك عندى 01149762117

    ردحذف
  3. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
    الردود
    1. انا عايز انيك الآن زبي منتصب يرفرف من الداخل يريد العبور والقذف. من عايزني يبعث لي رد

      حذف
    2. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
  4. هدا البرامج الكاملة والنادرة والجديده جنسية في الجنس البشري. لا تستطيع كتابة الموضوع التالي من غير المعقول صور من فوقف

    ردحذف
  5. أنا هنا إذا حب اي واحد ينيك يقول لي

    ردحذف
  6. انا ديمن جاهز وازبي منتصاب عور انيك سالب

    ردحذف
  7. اريد واحده للمتعه 01116314774-01095882465-01286471640

    ردحذف
  8. اريد واحده للمتعه 01116314774-01095882465-01286471640

    ردحذف